يكون الاعتماد في الله في اتخاذ القرارات قضية عظيمة للشؤون. يفترض البعض الذي التوجه بِ الله في القرارات يمكن أن إلى أفعال سليمة. لكن المجموعة الأخرى يرى و اتخاذ القرارات بإستقراء الوعي هو أجمل.
ادعية الاستخاره: مفتاح النجاح والسعاده
إن السّعادة في الحياة لا يأتى إلا من الله. وتعتبر أدعية الاستخارة من الوسائل الفعالة لطلب هداية الله في كل أفعالنا.
- تُساعد دعاء الاستخارة على الاهتمام بوضوح واختيار القرارات الصائبة.
- يَقربك من الله
- تُساهم في التخلص من القلق
لذا، ننصح كل مخلوق أن يدخلها في حياته لكي يحصل على الخير.
بماذا تفعل دعاء الاستخارة?
الدعاءِ الطلب more info هو واحدٌ من أكثر أدوات الارتباط مع الله تعالى. ويقوم على سؤال الصواب من رب العالمين في الاختيار.
وتتم الاستخارة بأحرف معينة تُؤدى قبل دعاء.
يجب أن يكون قلبك هادئا و محبّبا مع الدعاء. يمكنكِ الاستعانة ب (سورة) الفاتحة.
- و من الدعاء، يرجى الترقب على نتائج رب العالمين.
استخلاص الفوائد من الاستخارة وطرق تأثيرها على الحياة
إنّ التسوية هي طريقٌ مُبهر للإسترشاد في أمور الحياة، فهي لنا الإحساس من الله سبحانه وتعالى لكي نأخذ الإجراءات الصائبة. و نتائجها على الحياة تشكل بوضوح في بعض نواحينا، وتشمل النجاح في حياتنا المهنية.
لأن استطعنا الارتباط مع الله عبر الاستخارة، سنكون في الحياة ب راحة ، لأن يمنحنا الإرشاد لكي نخطو نحو مُشرق.
إن الاستخارة/السؤال/الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى هو الطريق/الحل/سُبل لِتَوْجيه القلب/الإرادة/المسيرة نحو الصواب/النجاح/الخير. فالاستخارة/التأمل/المشورة هي منارة/نور/شعلة تشعل/تُضيء/تلقي الطريق/السبيل/الوصول الصحيح/السليم/المستقيم, و هي/تعتبر/تعني فهم/معرفة/استدلال الحكمة/الإرشاد/الجهد.
إن/وإذا/ولكن نحن/إنسانون/شعب ضَعَفَنا/نحمل/نتأثر بِ رغبات/حُبّات/طموحات العالم/الحياة/الأمور, فيجب علينا أن نتجه/ندعو/نستمد إلى الاستخارة/الله/القلب. إن/ولكن/أما الإجابة/الرد/التوجيه تَجِدُ فيه/بداخلها/فيها الهداية/الحُكمه/الصواب, وإن/فإذا/لكن أصرنا/تمسكنا/قضينا على الرغبات/الحاجات/المطامع الفانية/العالمية/لدنيا.
دعوات الاستخارة : من أجل رضا الله والمسكنة
إنّ دعوات الاستخارة, تمتلك إلى التوجيه divine لِغايات إرضاء الله. فهي شكل للرجوع إلى الله في جميع الأمور ، وهي التي تعطينا طمأنينة.
- فالدعاء بالاستخارة هو
- وهذا ما يمنحنا الطمأنينة
طريقة رائعة للوقوف بالرب.